ترجل ديبو، ووري جسده
اليوم في مدينة البيرة، بعيدًا عن قريته لفتا، جوهرة القدس التي لم ينهِ المحتلون
قضمها حتى الآن.
تصوروا لو لم يكن
هناك احتلال، لربما صادفت ديبو بردائه الكاكي قرب الشيخ بدر على التلة التي يحتلها
الكنيست الآن..!
شخصية ضبعو في قصة
(بين القدسين) من مجموعتي الأخيرة (رسول الإله إلى الحبيبة) مستوحاة من ديبو. لقد
تتبعته في شوارع البيرة ورام الله، ومن أجله تثقفت حول متلازمة داون، وتتبعت آخرين
مصابين بها.
نعاه العزيز نقولا
عقل صاحب دار الرعاة اليوم: " أسرة
دار الرعاة للدراسات والنشر تنعى القلب الطيب والصديق ديبو .. رحمة ونورك عليك يا
طيب".
ولا مزيد،
رابط قصة بين القدسين
أهديها لروحه:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق