أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الأحد، 31 مايو 2015

سيدات القراءة..!



















 
سعدت بلقاء عضوات (نادي اقرأ)، في امسية لمناقشة مجانين بيت لحم (رام الله-24 ايار 2015).

هذا ما كتبته أروى فداح من النادي عن اللقاء:

بتواضعه...بهدوئه...بصخب روايته...اتحفنا الاستاذ الرائع أسامة العيسة بحضوره وتشريفه إلى نادينا ومشاركتنا لقاءنا لنحلل ونفكك ونعرف ماذا وراء "مجانين بيت لحم"، لم يكن لقاء عاديا بل كان رائعا تناولنا خبايا واسرار جنون الدهيشة ونزلائها، ألف شكر لا تكفي استاذنا الفاضل ولكن تقبلها منا املين ان نلقاك في ابداع اخر ان شاء الله.

والف شكر لصديقاتنا العزيزات على قلوبنا اللواتي شاركننا المناقشة واخص الاستاذة جمان قنيص على تقديمها الاستاذ الكاتب أسامة العيسة، وشكر خاص للأستاذة شيرين عابدين الاخصائية النفسية على تحليلها وتعريفها لمفهوم الجنون وافادتنا بمعلومات حول المرض النفسي وآثاره ومن هو المريض النفسي.

وشكر خاص جدا جدا لآية شويكي على التصوير الرائع الذي يعكس فنا تصويريا ابداعيا ارجو ان تستمري معنا ايه.

وارحب بصديقاتنا اللواتي كان لهن معنا اللقاء الاول وارجو ان لا يكون الاخير وان يستمررن معنا في لقاءاتنا القادمة، فالشكر للأستاذة تغريد دويك والسيدة هيام محفوظ والسيدة مي عفانة، جئتن اهلا ووطئتن سهلا.

والشكر المحفوف بأكاليل المحبة لصديقاتنا الدائمات فانتن عمودنا الفقري..بكن نقوى وبكن نستمر ومعكن ننجح على امل لقاء يتجدد بكتاب اخر ورواية اخرى

السبت، 30 مايو 2015

سامحني لأني تركت الموت يسبقني إليك




عندما كان العالم يستقبل عاما جديدا عام 2013، كان الأسير كريم يونس، يستقبل عامه الواحد والثلاثين في السجن، واستعد الأسرى في سجن هداريم، لحفل تكريم لزميلهم يونس، في السادس من شهر كانون الثاني، ذكرى اعتقاله.

الجمعة، 29 مايو 2015

إلى الدهيشة....خذوني معكم/هنادي محيسن



 

صباح الخير

 لهذا الزمن الذي

 صار العاقل فيه ، هو المجنون !

" بالجنون وحده واجهنا الاحتلال"

(إلى الدهيشة....خذوني معكم)

بين "الفتوة" والنجادة" ضاعت بلاد وعاشت نخب..!


مقالي في فصلية شؤون فلسطينية (ربيع 2015) عن منظمتي الفتوة والنجادة، استنادا الى مذكرات غير منشورة، للحاج صالح مصلح الحلو، ابن قرية المالحة، غرب القدس.
شهادة تُظهر سعي "سيف الدين الحاج أمين" لإحكام قبضته وتكريس زعامته، والانقسامات غير المبررة، والتي تمثلت في منظمتي الفتوة والنجادة.
تكتسب مذكرات الحلو (1917-2008م)، أهميتها ليس فقط مِن الفترة التي تغطيها، ولكن مِن كونها تقدم رؤية لبرّ القدس، من منظور أحد أبنائه، الذي ترك لقلمه الاست...رسال دون قيود قد تكبل المؤرخين، أوّ قواعد تحكم الأكاديميين، في حين بقي هذا البرّ فترات طويلة أسير رؤية أفندية المدن.
ولد الحلو، في قرية المالحة، ولجأ إلى مدينة بيت لحم بعد النكبة، وانتسب للمقاومة الفلسطينية، واعتقل في سجون الاحتلال في سبعينات القرن الماضي، وعاش ما تبقى من حياته في الأردن، وتوفي في مدينة عمّان، ودفن فيها.
أمّا مصير البلاد، وتشتت العباد، وما فعلته النخب السياسية الفلسطينية، فيمكن ان تُحبر عنه مجلدات..!!

الأربعاء، 27 مايو 2015

الكاتب الفلسطيني أسامة العيسة الفائز بجائزة الشيخ زايد: يمكننا مواجهة الاحتلال


 

أجرت الحوار - رانيا رفاعى

عن جدارة، استحقت رواية "مجانين بيت لحم" للصحفي والروائي الفلسطيني أسامة العيسة جائزة الشيخ زايد للآداب لهذا العام، لتفتح نافذة على أعمال روائي مهم قدم عملا يتمتع بالحس الصحفي, أو صحفي مبدع رسّخ لفكرة "التحقيق الروائي".

الثلاثاء، 26 مايو 2015

الخروج من زكريا..!!


 

على شرفة منزل في مدينة يبت جالا، مطل على مدينتي ببيت لحم، والقدس، يُقلب عيسى عدوي، مفكرة قديمة كتبها والده محمد عبد الفتاح عدوي، يؤرخ فيها لرحلة اللجوء القسرية من قريته زكريا في الهضاب الوسطى عام 1948، إلى بلدات ومدن في الضفة.

الاثنين، 25 مايو 2015

حفل تتويج جائزة الشيخ زايد (11-5-2015)





















"اعبر عن الفئات الأكثر هامشية في المجتمع الفلسطيني"



حوار: السيد حسين

نشر الحوار في مجلة الأهرام العربي بتاريخ 9 مايو 2015

يؤكد الروائي الفلسطيني أسامة العيسة الفائز مؤخراً بجائزة الشيخ زايد فرع الآداب أن فوزة بالجائزة يعد إعادة اعتبار إلى الأدب الفلسطيني، ليأخذ مكانه المستحق إلى جانب الإبداعات العربية، بعد غفوة طويلة اثر اتفاق اوسلو. ويضيف لقد فشل سياسيو فلسطين، وقادوا شعبنا من هزيمة إلى أخرى، وانشغلوا في فتح النار على بعضهم البعض. من هنا أهمية ، الذي هو بؤرة اهتمامه.

السبت، 23 مايو 2015

فقط: أرمي حجارة في البئر ربما تحدث صدى..!!


 

أبوظبي - منّى بونعامة:

قال الروائي الفلسطيني أسامة العيسة الحاصل على جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها التاسعة إن الجائزة حدث مهم في حياتي، وهي انحياز لمشروعي البحثي والأدبي الذي يستهدف تقديم المكان والزمان الفلسطينيين بطريقة جديدة، وانحياز كذلك للإبداع الجديد والمغامرة الروائية نحو عوالم جديدة في الشكل والمضمون.