أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الأربعاء، 30 أبريل 2014

مجانين بيت لحم وصلوا أبو ظبي




رواية مجانين بيت لحم في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، من 30 إبريل إلى 5 مايو 2014-جناح دار نوفل.

ضيف الشرف : السويد - الشخصية الأدبية لهذا العام : المتنبي

الشخصيات غير الرسمية وصلوا بدون دعوة: مجانين بيت لحم..!!

 
 
 

الأحد، 27 أبريل 2014

القبر المقدس: أهم مراحل الحج المسيحي


 

تصطف أعداد غفيرة، بشكل دائم في كنيسة القيامة بالقدس، أمام مقصورة جميلة، للدخول اليها، ورغم ان رجل الدين الارثوذكسي، الذي ينظم الدخول، يستعجل الداخلين، بالخروج بسرعة، واحيانا يضطر للدخول، لإخراجهم بسرعة، إلا ان الطابور عادة لا ينقص، والسبب ان الدخول إلى داخل المقصورة وزيارة القبر المقدس، يعتبره الحجاج الذي يأتون إلى بلادنا، أهم مراحل الحج، وأهم لحظات الحياة الروحية للآتين من مختلف أنحاء العالم إلى القدس، لاقتفاء المراحل الأخيرة من حياة السيد المسيح.

السبت، 26 أبريل 2014

المسكوبية في قناة المنار..!!


*أفترض في كل عمل أدبي جديد ان يقدم جديدًا سواء على صعيدي الشكل أو المضمون، فكل عمل أدبي هو مغامرة في الشكل والمضمون.

*لا يكفي للكاتب ان يعيش تجربة الاعتقال حتى ينتج عملا ابداعيا.

*لا يكفي ان يكون لدينا قضية عادلة، ولكن المهم  كيف يمكن ان نقدم هذه المعاناة والبطولات بشكل أدبي رفيع.

*الصوت الأدبي يستطيع ان يقدم الكثير، بعكس الأصوات السياسية.

*الرواية عالم كبير ومتسع، يتسع للسرد، وللغة الشعرية، وللتاريخ. الرواية قد تكون الانسب في تقديم تجربة الاسر.

برنامج فلسطين داري حلقة (17-4-2014) يوم الأسير الفلسطيني: http://www.almanar.com.lb/programs/pdetails.php?pid=5806&eid=107292&wid=3441

الخميس، 24 أبريل 2014

الكاتب والمدينة








 

أين هي مدننا في في الأراضي المحتلة عام ١٩٦٧؟  

لم يكن لدى الاحتلال برامج لتغيير الثقافة في المجتمع الفلسطيني، رغم ما يقال إعلاميا ولأغراض دعائية، وبسبب الجهل، عكس ذلك. في السنوات الأولى للاحتلال اندفع الناس والشباب إلى الداخل، بعد قطيعة طويلة، وجاء الاحتلال ليوحد فلسطين الانتدابية من جديد، وحدث أيضا نفس الأمر بالنسبة للإسرائيليين الذين تدفقوا للأراضي التي احتلوها حديثا، محاولات من الجانبين، المهزوم والمنتصر، للتعرف على الآخر.

كيف وصل العقرب الكاذب إلى فلسطين؟


 

يشعر الباحث البيئي خالد الزعتري، بالبهجة، لعثوره، على كائن نادر في البيئة الفلسطينية، وهو العقرب الكاذب.

اتخذ هذا العقرب اسمه، لأنه يملك ثماني أرجل مثل العنكبوت ومخالب مثل العقرب، وعثر عليه الزعتري، في منطقة المخرور في مدينة بيت جالا، خلال جمع عينات من الحلزون، لدراسة الحلزونات في فلسطين، بإشراف عالم البيئة الدكتور مازن قمصية.

الأربعاء، 23 أبريل 2014

الشيخ كنفوش: نموذج للإرث الثقافي والتاريخي المهدد




 

لا يؤثر الوجود الاستيطاني في الخليل على حياة الناس فقط ولا يسلبهم ممتلكاتهم، ويجعلهم في قلق دائم، مؤدياً إلى سقوط شهداء، وجرحى، فحسب وإنما يدمر الارث الثقافي والديني، المتوارث منذ أجيال.

الثلاثاء، 22 أبريل 2014

يوميات كاتب فلسطيني تضيف إلى أدب السجن

عن “منشورات مركز أوغاريت الثقافي”، في رام الله، صدرت رواية “المسكوبية” بفصول من سيرة العذاب للكاتب والصحفي الفلسطيني أسامة العيسة” وفي هذا العمل تصوير لواقع التحقيق والتعذيب الذي يعيشه المعتقلون الفلسطينيون في أقبية المعتقلات الإسرائيلية، وفي المسكوبية كنموذج لذلك، وقد سرد لنا العيسة تجربته الشخصية في المسكوبية متطرقا إلى جوانب من تجارب رفاق آخرين التقاهم في المعتقل.
المسكوبية هي نسبة إلى “المسكوب” وهو الاسم الذي يطلقه عامة الناس على الروس، ويعود تاريخ المسكوبية إلى العام 1857، لقد بناه الروس كمجمع للمصالح الروسية، حيث يضم نزلا للحجاج الذين يجدون فيه كل شيء، من المستشفى إلى الكنيسة وحتى المحكمة والسجن، وجميعها أبنية فخمة ذات هندسة معمــارية مميـــزة، بنيت من الحجارة المحلية.
وعندما احتل البريطانيون فلسطين خلال الحرب العالمية الأولى، ووصل الجنرال البريطاني القدس في 9 ديسمبر سنة 1917، أعلن بسط الاحتلال على فلسطين من قلعة باب الخليل، وكانت آنذاك الثورة البلشفية قد اندلعت بروسيا في السابع من نوفمبر من العام ذاته، ووضع البريطانيون أيديهم على الأملاك الروسية في فلسطين، ومن بينها تلك الدرة المسكوبية.

الاثنين، 21 أبريل 2014

‏زفة النور المقدس

حاول المنتظرون، للنور المقدس، في مفرق العمل الكاثوليك في بيت لحم القديمة، ان يشغلوا أنفسهم، بما تقدمه فرق الكشافة التي تدور حول تمثال يتوسط ساحة المفرق، ولكن ذلك لم يخفف من شعلة الحماس المتقدة لديهم. خصوصا ان اعضاء الكشافة كانوا ايضا متحمسين لوصول النور، وارادوا فقط تبديد توتر الانتظار.

الأحد، 20 أبريل 2014

إيمان: شيخة طريقة صوفية..!!





تؤمن الشيخة إيمان صالح أبو مريم (43) عاما، بانه يقع على عاتقها، مواصلة طريق والدها القطب الصوفي الشيخ العبد الصالح (صالح إبراهيم أبو مريم) الذي انتقل إلى رحمته تعالى قبل عدة أشهر.

الجمعة، 18 أبريل 2014

عالم الصوفية الخفي في فلسطين


 
يفخر مهند سلهب، بانه خادم زاوية العمود في نابلس، والتي تنسب إلى ما يوصفون برجال العمود، وتعتبر الزاوية ومسجدها من المساجد الأثرية والتاريخية التي تعرضت للإهمال، ونقوشها للتدمير، واثارت (الحياة الجديدة) وضعها في تحقيق نشرته في آب 2011.

المسكوبية: ذاكرة وأدب جديد/سميح محسن


 يشكّل اسم "المسكوبية" ذاكرة مركبة بالنسبة للفلسطيني، منذ أقامتها جمعية روسية في القدس، لتكون مجمّعا للجالية الروسية وزوّارها، فيه ثقافة وفيه تقارب، وفيه صبغة دينية، ولتكون امتدادا للفعل الروسيّ الثقافي ا...لتعليمي على الأرض الفلسطينية وما حولها، في الربع الأول من القرن العشرين.
لكن هذا المجمع تحوّل إلى غير وظيفته مع الاحتلال البريطاني للبلاد، بعد الحرب العالمية الأولى، حين أصبح سجنا لأحرار فلسطين الذين هبوا يقاومون الاحتلال البريطانيّ، وما جلبه معه من غزو صهيوني، كانت أبرز مهماته أن يسهله، تنفيذا لوعد بلفور.
المسكوبية لم تبق على حالها كسجن وحسب، مع الاحتلال الإسرائيلي للقدس، ولكنها تحوّلت إلى مركز لأنواع مبتكرة من التعذيب غير الإنساني الذي يتعرض له أي فلسطيني يدافع عن حقه في الأرض وفي الوجود. وإذا كان بعض أشهر أحرار فلسطين قد مروا بالمسكوبية خلال فترة الانتداب البريطاني، فإن الاعتقال فيها، والتعذيب، صارا إلى حدّ كبير جزءا من حياة كلّ فلسطيني، زمن الاحتلال الاستيطاني الصهيوني، من خلال التهم الجاهزة التي يتقن هذا الاحتلال تلفيقها.
أسامة العيسة واحدٌ ممن مرّوا بالمسكوبية، مرورًا غير عابر. وأسامة القارئ المتأمل الذي سبقت له تجربة في كتابة السرد من خلال مجموعة قصصية صدرت عن مركز أوغاريت الثقافي أيضا بعنوان "انثيالات الحنين والأسى" ـ 2004، لم يكن ليسمح لهذه التجربة بأن تمرّ عابرة، ولكنه، ومع تمرّسه في الكتابة، لم يتوقف عند سردها كتجربة شخصية، أو كجزء من سيرة، كما فعل كثيرون في تجربة السجن والتحقيق والاعتقال، ولكنه حوّلها إلى نصّ روائي له خصوصية لا يخطئها ذهن، تعبُرُ الحدَث الآنيَّ نحو حدَث سابق، وتربط كل ذلك معا لتقدّم لوحة شاملة لهذا الصرح، منذ نشأ حتى لحظته الحالية.
ومع أن الكاتب حرص على أن تكون التجربة الذاتية هي الإطار الذي شيّد عليه رواية المسكوبية التي صدرت عن مركز أوغاريت، باعتبارها الحدث الحميم الذي يكون التعبير عنه أكثر بلاغة، إلا أن ذلك لم يجعله يهمل التقصي في تاريخ المبنى، وفي وصفه، وفي متابعة ما كتبه من مروا به من قبل، حين كان صرحا ثقافيا، ثم بعد أن قلب الاحتلال وظيفته إلى نقيضها.
الرواية تنتقل بين التجربة الذاتية والتجربة التاريخية، وبين ما كتبه صاحبها وما أخذه عمن سبقوه، بسلاسة واضحة، ومنطق مقنع، ما يجعل منها عملا يستحق أن يأخذ مكانته في تجربة النضال من خلال الكلمة الصادقة، وفي الإنجاز الروائي الفلسطيني الجديد، الذي يتجاوز اجترار الذكريات، ليدخل في الفعل المؤثر، ويشكّل قفزة نوعية في الفن الروائي الفلسطيني، لا يستطيع أن يقوم بها إلا هذا الجيل الشاب، حين يكون قارئا متأملا، وكاتبا من أجل الكتابة، لا المصلحة الذاتية ولا الاستعراض السائد.
هذا هو حال أسامة العيسة مع الكتابة، لذلك فإن جهده، مع جهد الموهوبين الجادين من أمثاله، هو الذي يبسط أمامنا مساحة للأمل في مغالبة السطحيّ والاستعراضيّ والتافه من كثير مما يكتب في بلادنا هذه الأيام، وهو الجهد الذي نرى، نحن في مركز أوغاريت الثقافي، أنه يشكل علامة فارقة في طريق الأدب الفلسطيني الجديد.

الأربعاء، 16 أبريل 2014

تكريم المسكوبية..!!




(جامعة القدس-أبو ديس مهرجان زهرة المدائن للإبداع الثقافي السابع من أجل القدس الذي نظمه ملتقى المثقفين المقدسي 13-4-2014)
تفاصيل وصور: http://www.panet.co.il/online/articles/110/111/S-796365,110,111.html

الثلاثاء، 15 أبريل 2014

‏‏أردوغان يا حبيب..متى ستضرب تل أبيب؟




 

بعد نحو قرن من انسحاب اخر جندي عثماني من القدس، يعود العثمانيون، إلى فلسطين، ولكن عن طريق الموسيقى، بعروض قدمتها فرقة مهتار التركية، لمناسبة موسم النبي موسى، في عدة مدن فلسطينية.

شاركت الفرقة في حفل افتتاح موسم النبي موسى، في برية القدس، الذي نظم بدعم من وكالة التعاون والتنسيق التركي، التابعة لرئاسة الوزراء، بحضور السفير التركي، ورئيس الوكالة والنائب في البرلمان التركي مراد يلدرم، ووفد صحافي.

الدعم التركي لموسم النبي موسى كان واضحا بأكثر من شكل، من المسرح المكشوف الذي نُصب خارج المقام، إلى الحملات الاعلامية، وحتى وجبات الطعام، التي قدمت مجانا للمحتفلين.

حضور الفرقة التركية، التابعة لوزارة الثقافة، نافس الحضور المكثف للفرق الصوفية، وللمنشدين الصوفيين الذين عادة ما يشكل لهم مثل موسم النبي موسى، مناسبة لإظهار أنفسهم، وممارسة اعتقاداتهم، وترديد أناشيدهم.

وحرص كثيرون، من المواطنين، على التقاط صور مع أعضاء الفرقة التركية بملابسهم التقليدية، الذين بدا عليهم التأثر، في أوّل زيارة لهم إلى فلسطين، لتقديم ما يصفونه أقدم موسيقى عسكرية، بالإضافة إلى الأناشيد التي كانت ترافق الجيوش العثمانية في الحروب، ومن بينها موسيقى تُنسب في العالم العربي إلى القدود الحلبية، قدمت الفرقة بعضها بكلمات عربية.

بعد العرض الرئيس للفرقة على المسرح الخارجي أمام المقام، اعتلى المسرح رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية التركية الفلسطينية (مراد يلدرم)، الذي ألهب مشاعر الحضور بكلمة عن الاخوة الفلسطينية-التركية، والتاريخ المشترك، والثقة بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

وخاطب يلدرم الحضور: "نحن اخوة وسنبقى كذلك إلى يوم القيامة".

ولم يكن الحضور يحتاج إلا لمثل هذه الكلمات، ليدب الحماس في صفوفه، وتتعالى الصيحات التي تحي تركيا ورئيس الوزراء اردوغان.

ونهضت امرأة في الستينيات من عمرها لتطلق الزغاريد والهتافات التي تصف ارودغان بـ "نور عيوني"، والحضور يردد من خلفها، وختمت هتافاتها بـ: "اردوغان يا حبيب اضرب اضرب تل أبيب".

في رام الله، كان عرض الفرقة مختلفا قليلا، تأخروا في الوصول إلى دوار الساعة، ومنه انطلقوا في مسيرة إلى دوار المنارة، حيث قدموا أمام تماثيل الاسود، الاناشيد الحماسية، ليس بعيدا عن منطقة عين مصباح، التي شهدت اخر معركة خاضها العثمانيون في رام الله، قبل تقهقرهم امام الجيش البريطاني عام 1917م.

تجمع الجمهور بشكل عفوي حول هؤلاء الرجال الذي يرتدون ملابس الجيش الانكشاري، وتطوع أحد الحضور ليقدم شرحا، لمن حوله عن ما وصفها امجاد الجيوش العثمانية، وحول الخلافة العثمانية، ودخل في نقاش، داعيا لضرورة عودة الخلافة الاسلامية التي برأيه فيها الحل لكل مشاكل فلسطين، مضيعا الفرصة على من حوله الاستمتاع بالموسيقى والاناشيد.

أكمل العثمانيون العائدون إلى فلسطين طريقهم إلى ضريح الرئيس عرفات، ولكن ليس بنفس الانضباط العسكري، الذي ميز بداية مسيرتهم، بينما توقف الكثيرون على جانبي الشارع لالتقاط الصور.

وعلى مدخل الضريح، تحلق أعضاء الفرقة، في عرض ختامي، قرأ خلاله احدهما آيات من الذكر الحكيم، وتلوا بعده الفاتحة، واندفعوا إلى داخل الضريح، حيث جاء دورهم لالتقاط الصور الشخصية لهم.

وحرصت الفرقة على تقديم عرض في نابلس، حيث ساروا من وسط البلد وحتى برج الساعة، احد الابراج التي اقيمت في مدن فلسطينية وشامية لمناسبة ذكرى اعتلاء السلطان عبد الحميد للعرش، وقدمت عرضا اخر في شوارع القدس خارج الأسوار: الزهراء، مرورا بشارع صلاح الدين، وانتهاءا بشارع السلطان سليمان، أحد اهم سلاطين بني عثمان. وكل ذلك لا يخلو من دلالات رمزية.


 

الأحد، 13 أبريل 2014

‏سحر المغرب وأساطير فلسطين..!!


 
نظم معرض فلسطين الدولي التاسع للكتاب في اليوم الثالث له ندوة بعنوان "مسارات في الرواية المغربية والفلسطينية"، تحدث فيها الروائيون يوسف فضل، وأحمد المديني، وعبدالاله بن عرفة من المغرب، والنقادين نبيه القاسم وأحمد حرب من فلسطين، وادار الندوة الروائي اسامة العيسة، وذلك في قاعة ضيف الشرف.

وتحدث المشاركون عن انجازات وتحديات، وتجارب الرواية في فلسطين والمغرب، وآفاق المستقبل، والشكل والمضمون، وقضايا أخرى.

وقدم العيسة المنتدين، بالقول: "هذه أمسية أدبية حميمية يلتقي فيه المشرقيون والمغاربة، بالنسبة للفلسطينيين كل ما يتعلق بالمغرب فيه سحر وبركة، وفيما يخض الأدب والرواية على وجه الخصوص، فان الرواية المغربية قطعت شوطا متقدما في التجريب، والمغامرة على صعيدي الشكل والمضمون".

وعرض الدكتور نبيه القاسم، لتاريخ وواقع الرواية الفلسطينية، متوقفا لدى أبرز الاسماء الروائية الفلسطينية، والمواضيع التي تطرقوا لها وتطورها.

وقدم الدكتور أحمد حرب، عرضا لتجربته الابداعية، منذ روايته عائد (1982) وحتى روايته الأخيرة الصعود الى المئذنة.

وتحدث الروائي يوسف فضل، عن فضاءات كتاب مغاربة مثل محمد بنيس، ومحمد شكري وغيرهما، وعوالهم الثرية.

وعرض عبد الإله بن عرفة، لمشروعه الروائي العرفاني كما يسميه والذي صدرت منه عدة روايات، وعن تأثير الصوفية، والاندلس على ادبه.

أما الدكتور احمد المديني، فقدم عرضا لمسار الرواية الفلسطينية، وتوقف لدى بعض الاسماء الروائية المعروفة مثل سميرة عزام، وغسان كنفاني، ورشاد أبو شاور وغيرهم.

وشكر العيسة في نهاية الندوة الضيوف المغاربة والفلسطينيين على: "الرحلة الممتعة في تضاعيف الأدب والتجريب، والمغامرة الروائية المفتوحة على اشكال جديدة".


 

 

 

الأربعاء، 9 أبريل 2014

"ملك" فلسطيني برعاية الفاتيكان في الشارقة





يظهر ثوب الملك، الذي تشتهر به مدينة بيت لحم، كواحد من أبرز القطع المعروضة في معرض (لتتعارفوا) في متحف الحضارة الإسلامية في الشارقة.
ويُعرض الثوب، بالإضافة لقطعتين لما يعرف بـ (التقصيرة)، ضمن 70 قطعة تم اختيارها من مقتنيات متحف الفاتيكان للأعراق البشرية، لتعرض ضمن جناح خاص في متحف الحضارة الإسلامية، وبعد عمل استمر مدة عام من البحث، والتدقيق، لاختيار القطع الموزعة على:"العالم الإسلامي من شمال إفريقيا إلى الصين وما بعدها" وهو العنوان الفرعي للمعرض.
والتقصيرة، كما تقول الباحثة مها السقّا، عبارة عن جاكيت قصير الأكمام، مصنوع من قماش مخمل ومطرز بخيوط الحرير والقصب.

هواية عبد ربه تتحرر بعد 30 عاما من الحرمان

عاد الأسير المحرر عيسى عبد ربه، بشغف الى هوايته، التي حرمه الاحتلال منها، طوال 30 عاما قضاها في سجون الاحتلال.
وقال عبد ربه لمراسلنا: "عدت لهواية جمع الطوابع بقوة، كي أُعوض ما فاتني طوال فترة سجني". وافرج عن عبد ربه قبل أشهر، مع مجموعة من الأسرى الذين اعتقلوا قبل توقيع اتفاق اوسلو.

الاثنين، 7 أبريل 2014

الغرور..فنون/عماد الأصفر


 

ما حاجتي لكاتب ليس مغرورا بما كتب !!!! وما حاجتي لمقابلة مغرور حتى وإن كان كاتبا !!!!!!!

كنت قد قطعت عهدا على نفسي بأن لا أقرأ لكتابٍ ما زالوا على قيد الحياة ، وخاصة ان كانوا ممن اعرف، او ممن يُحتمل ان اقابلهم واتعرف بهم، وكل ذلك خشية ان يتلبسني القول المأثور: "أن تسمع بالمعيدي خيرا من ان تراه".

ورغم شرائي أو حصولي على كتب موقعة من اصحابها الأحياء إلا انني حافظت على العهد، وبقيت ابحث عن كتب الراحلين، خرقت هذا العهد عددا محدودا من المرات وفي الغالب لأقرأ روايات ذاع صيتها كثيرا، ولكتاب عرب سيزورون فلسطين، وهذه المرة كان الخرق فلسطينيا وأكثر ندرة، وهو خرق لن أندم عليه.

عزيزي Osama Alaysa روايتك مختلفة بروعتها.

 

السبت، 5 أبريل 2014

مجانين الكتاب/جمال القواسمي

خططتُ للصورة ان ابدو مجنوناً، لكني في اللحظات الأخيرة آثرتُ أن أبدو جادا أو مبتسما، وهكذا سيبقى الجنون جنيا في قمقمه حتى انتهي من مجانين الكتاب او ينتهون مني.. ممتع جداً..

الأربعاء، 2 أبريل 2014

نحو افاق جديدة للرواية الفلسطينية


 ها هو أسامة العيسة يخطو بالرواية الفلسطينية نحو آفاق جديدة لقضية طال عمرها منذ غليوم إمبراطور ألمانيا إلى زمن عرفات والعودة إلى فلسطين.
محمود شريتح
http://www.al-ayyam.com/article.aspx?did=236606&date=4%2F1%2F2014