هي قبلة الموت...ام
قبلة الالام...ام تراها قبلة الاحزان.....ببت لحم هل لك ان تيجيبني يا مهد المسيح
كيف لك ان تجمعي البشارة والحزن معا ...انى لك ان تسقي ترابك دما ودموعا وقد كنت
حضنا رحيما لبشارة السلام؟؟؟!!!
...بيت لحم !!!! وما
ادراك ما بيت لحم .... بحاراتها...وازقتها...وحوانيتها...تروي لنا حكايات وحكايات
....تاريخ....ثم تاريخ ....ثم تاريخ....سنشهده معا نحن مجموعة نادي اقرأ مع الكاتب
الاستاذ اسامه العيسة....لنقلب صفحات روايته (قبلة بيت لحم الاخيرة) فتنقلب اوراقها
شوارع واسوار وحوانيت شهدت ذلك التاريخ وسجلته حجارتها بالدم والدموع
يوم الخميس العاشر
(10) من اذار لنا لقاء معك بيت لحم علنا نكون جزءا من تاريخك الحاضر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق