وليس اي كتاب
،،،عندما تريد ان تعود للماضي ، بحلوه ومره ، ايام عشتها ،وأيام عاشها من سبقوك ،
اُسلوب مشوق ، يجذبك ويشجعك بنهم على القراءة ، وأحيانا تعود لقراءة الصفحة مرة
اخرى وربما مرات ، تقف عند معلومة تاريخية حقيقية من مصدرها ،،وحدث ربما كان عابرا
،،من الماضي ، يرتبط بحدث بعده ،فقط تتغير الشخوص والمواقع ، ، وان أردت ان تعرف
كيف ضاع الوطن ،، ومن أضاعه، ،،هذا باختصار ،لرواية : قبلة بيت لحم الاخيرة
،للصديق الرائع اسامة العيسة ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق