وجود المفكر يوسف الصديق في فلسطين، بادرة ايجابية مهمة، لتفعيل
الواقع الثقافي، والركود الفكري. إن محاضرته في مركز أطفال الدوحة بمثابة رمي حجر
في برك الثقافة الراكدة الآسنة، انه مفكر حداثي، تقدمي، مشروعه الفكري يقوم على إعادة
تقديم الفكر الإسلامي بما يناسب تطورات العصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق