إلى الساحة، حيث التقي الأصدقاء، واستقبل
الضيوف، عاد رائد الحردان، شخصية (قبلة بيت لحم الأخيرة) الرئيسة بعد عشرين عاما
خلف القضبان. الان في الساحة يجلس مُحررون قضوا مثل تلك الأعوام، وأكثر. اختفوا
منها ليعودوا اليها، بعد كل هذه السنوات يتحدثون عن مفارقات الدنيا والبشر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق