واعتبر د. حسن
عبد الله رواية قبلة بيت لحم الأخيرة إنها ليست رواية عادية بل مزيج من تاريخ
ونضال وعلاقات اجتماعية، وان بيت لحم كمدينة عريقة تاريخيا ودينيا كانت حاضرة في
الرواية بكل أبعادها وشخوصها زمانا ومكانا.
واعتبر عبد
الله ان العيسة صوت روائي له خصوصيته ومفرداته وهو لا يشبه صوتا روائيا آخر، وأن
الرواية أعطت مساحة ثقافية ومعرفية واسعة للقاريء، واستحضر التاريخ ليكون سيد
الحاضر ملقيا أضواء كثيرة على التسامح والعلاقات المسيحية الإسلامية وكذلك على
تجربة الأسرى في السجون، وتفاعل الأفكار والقيم على مدار تاريخ الصراع ضد الاحتلال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق