أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الأربعاء، 24 فبراير 2016

أحببتها أكثر/إبراهيم جوهر


أسامة العيسة أديب حقيقي ذو مشروع ثقافي يواصل الدأب عليه بثقة وإيمان.
رجل يستحق الاحترام والاستفادة من تجربته.
إنه ينظر إلى العادي نظرة غير عادية: نظرة فنان يرى ما وراء العادي في نظر الناس،
من هنا كانت (قبلة بيت لحم) الرواية التي أحببتها أكثر من سبب واحد. أسلوبها، وصدقها، وجمال وصفها ثم هذه الجرأة في نقد تجربة من يبيعون أو باعوا أنفسهم مقدمة لبيع الوطن.
والوطن حلم ورؤيا واستراتيجية وعمل وتفان وانتماء وصبر.

أسامة هنا حادّ القلم جميل الروح سخيّ العاطفة متميّز بخصوصية أسلوبه لأنه ابتداء متميز في شخصه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق