رواية بديعة، فيها
الكثير، بطريقة سلسة، عن معاناة الأسرى، والحركة الطلابية، والعلاقات السرية
التامة بين الرجل والمرأة في المجتمع الفلسطيني. استفدت منها كثيرا، فرغم إنني
أعمل كدليل سياحي، إلا انها أضافت لي معلومات جديدة.
ولاحظت حشو في
الكلام، في الجزء الأخير من الرواية، ومع ذلك فان ذلك لا يقلل من أهميتها ومتعة
القراءة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق