أكثر ما شغلنا، في
الدقائق الأولى لفجر الجمعة (13-5)، البحث عن قلم، لتوقع ليلى الأطرش نسخة من
روايتها (ترانيم الغواية)، في المكان الذي وقَّع فيها فتية بيت لحم، خلال الأشهر
الماضية بالحجارة والدم، في أخر انتفاضات الموت المجاني، ليعيدوا للكبار تعريف
المرحلة.
ليلى الأطرش، تشبه
بيت لحم، وبيت ساحور، والقدس، تشبه نفسها، وتشبه كلماتها، وتشبهنا..!
شكرًا ليوسف أبو
طاعة، مدير متحف بيت لحم، على تنظيمه لسهرة الحنين والعودة، مع ليلى الأطرش،
والروائي العراقي علي بدر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق