أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الخميس، 22 يناير 2015

عصافير الجليل ومجانين بيت لحم..!!


 

ابتدأت جولتي مع الدكتور حاتم كناعنة، الآتي من الجليل، رفقة زوجته ديدي، من جامعة بيت لحم، في ضيافة عالم البيئة مازن قمصية، الصديق المقرب، بتوقيع رواية (مجانين بيت لحم)، وانتهت، بعد ساعات، رفقة الصديق إبراهيم مزهر، في متحف التاريخ الطبيعي الذي يعمل فيه قمصية بدأب.

كناعنة، من عائلة فيها الكثير من الكُتاب والباحثين، وهو صاحب كتاب (طبيب في الجليل) الذي صدر بالانجليزية، وسيصدر له في منتصف الشهر المقبل مجموعة قصصية، بالإنجليزية أيضا.
العصافير لا تموت في الجليل، بعكس ما افترض محمود درويش يوما، كناعنة غادر ليعود ليخدم ناسه في الجليل، ويكتب عنه وعنهم، ويعتني بزيتوناته. على وقع تغريد العصافير والقليل من الجنون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق