لا أعلم كيف أحدد
انطباعي عن الرواية
رغم كمية المعلومات
المؤلمة التي حدثت وستبقى تحدث في فلسطين عامةً ومخيم الدهيشة خاصةً من ظلم من موت
من تناحر من خيانة، لكن أسلوب الكاتب كان ممل جداً ولم يجذبني كقارئة بأن أواصل
بلهفة بل بثقلٍ شديد.
النجوم لألم الناس
فيها ماعدا ألم والدة ماجدة حداد والداهشيين جميعاً مع مؤسسهم داهش بك الذي استفزني
كثيراً هو وأتباعه، خاصة بعد أن أخذني الفضول بالبحث عن هذا المذهب الغريب والتأكد
بأن الإسلام نعمة والعقل نعمة والإيمان نعمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق