"كانت بيت لحم دائمًا على موعد مع فاتحين غزاة، يمنحونها أمانًا مخاتلا، مشكوكًا في استمراره، أو يعملون السيف في رقاب ناسهاـ ويهدمون معالمها، وتبقى حكايات هؤلاء في بطون الكتب، بينما يتداول الناس حكايات المنتصرين من القادة، الذين يصبحون بالضرورة عادلين، المنتصر يفرض روايته."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق