يشتبك الكاتب
الفلسطيني أسامة العيسة في روايته قبلة بيت لحم الأخيرة بقسوة مع المكان والإنسان،
في محاولة منه لتوثيق حقبة من الزمن شهدت تغيرات تدريجية، خاصة في صفوف اليسار
الفلسطيني شهدت تغيرات تدريجية، لكنها جوهرية وكبيرة ألقت بظلالها على قضية يفترض
أن تكون ذات أولوية للفلسطينيين وغيرهم.
http://www.aljazeera.net/reportslibrary/pages/1e3dc20d-f5e5-4110-8538-84921f595c99
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق