مفرح أن يفوز
الكاتب الفلسطينيّ (أسامة العيسة) بجائزة الشيخ زايد للكتاب للعام 2015، على
روايته (مجانين بيت لحم)، ليذكّر الأوساط الثقافيّة العربيّة (فجأة) بأنّه موجود
قبل الجائزة، وبأنّ له العديد من الأعمال الروائيّة والبحثيّة القيّمة، وبأنّه
حاصل على جوائز أخرى.
مفرح أن تفوز
بجائزة عربيّة كبيرة
محزن أن
يتفاجأ القارئ العربيّ والكاتب العربيّ بذلك.
ألف مبارك
لأسامة العيَسة هذا الفوز المشرّف الّذي يردّ لنا قليلا من الثقة بالجوائز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق