طور
الفلسطينيون، خلال الإضراب الكبير عام 1936م، نمط حياة يتماشى مع الظروف الكفاحية،
والمتطلبات الثورية.
اللجنة
القومية في بيت ساحور، جمعت الإعانات، للمرة الثانية، لتوزيعها على الفقراء
والمحتاجين، كما نشرت جريدة فلسطين يوم 1 أيلول 1936م، في اليوم الأربعين بعد
المائة للإضراب.
تجربة
بيت ساحور في العصيان المدني ابان الانتفاضة الأولى، استندت على ارث تاريخي، ولكن
في الانتفاضتين، كان الحصاد، لا يتناسب أبدا مع البذار.
كيف؟
ولماذا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق