ذهبت جائزة مؤسسة محمود درويش هذا العام لمن يستحقها فعلا، محمود درويش، وخوان غيتسيلو.
قرن شقير قلمه بنضاله، وكذلك غيتسلو صاحب المواقف واشهرها رفضه لجائزة القذافي.
جميل جدا ان تذهب الجوائز الفلسطينية، اخيرا لمن يستحقها، وقد يكون ذلك بفعل رياح التغيير في العالم العربي، لذا ساشكر الثورة المصرية وشبابها.
ربما لؤ كان محمود درويش حيا، لوزع الجوائز، مثلما فعل بجائزة فلسطين على اصدقائه، للاسف هكذا هي ثقافة مثقفي منظمة التحرير.
الاديب محمد شقير، صاحب (خبز الاخرين) وهي من اولى المجموعات القصصية التي صدرت في الاراضي المحتلة، سيكون ضيفنا في جماعة الباب الادبية يوم 24 اذار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق