أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الجمعة، 4 مارس 2011

في شارع القدس-الخليل






اغتال الاحتلال شارع القدس-الخليل، هذه جولة الى ما سماها الرحالة ناصر خسرو جنة عدن.
عيون ماء ومعالم ومقامات وخرب اثرية، اصبحت جنة للمستوطنين.
في عين العصافير كنت التقي دائما ام محمد القصاص التي تزرع وتقلع ارضها، متحدية المستوطنين الذين ياتون لاخذ الماء ونبات اللوف، الذي اشتهر اهل بلدتي زكريا باكله. رحلت ام محمد، وفرحت لان صديقي محمد يكمل الطريق.
ماذا نكتب عن ملحمة العصف بالمكان الفلسطيني؟
نحن للاسف اتفه واحقر واقذر. هل نستحق فعلا هذه الفلسطين؟ 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق