لماذا سميتها (وردة
أريحا)؟ وهي ليست وردة، وأريحا غائبة..!
إنها أشواك إبَرية،
ألم تعد تعرف ما هو الورد؟
لماذا أنهيتها؟ لماذا
قتلت الرواية؟ أين أبحث عن الشخوص؟
أرجوك لا تكتب مرة
أخرى،
تحوّل الشخوص إلى
أشباح ينامون ويمشون معي..!
في هذا الشهر المقدس
والصوم المبارك حيث أمضي من كنيسة إلى درب آلام، لم أعد أعرف أية آلام تلك التي
تسكن مَن يضرب الأرض مثلي أمام رجال
الدين.
لا سامحك الله يا
أسامة..! خربطتني لم أعد أنا هو أنا..!
الرجاء النشر بعد
"التزبيط"..!
نيسان/شهر الخميس/
2017م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق