قراءة في رواية المسكوبية، للدكتور موسى خوري في العدد الأخير من مجلة شؤون
فلسطينية (العدد 285)
*حمل أسامة العيسة في روايته المسكوبية، همّ كنس أزقة القدس بفرشاة أسنان
ونجح في ان يحرر روايته من متلازمتين أدبيتين فلسطينيتين: البطل الشاطري،
والسجن/النفق.
*الرواية من صفحتها الأولى التي تغطيها صفحة الغلاف الأمامية إلى صفحتها
الأخيرة التي تغطيها صفحة الغلاف الأخيرة تظل سياحة في تغيير المشهد/المسكوبية
باعتباره المكان الصغير المتناهي في الكبر (مع كل دلالات الكبر والصغر) وباعتباره
أيقونة –بلغة مايكروسوفتية-تنفتح على المكان الارحب الذي أحال العيسة في روايته
على مداميكه الأصغر التي تتلاحم لتحقيق كبره-مدينة القدس.
**
المقال كاملا في العدد (285) من مجلة شؤون فلسطينية، الصادر قبل أيام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق