على سياق هذا
الجنون العاقل والمدرك لمصيره، يتواصل تقديم الشخصيّات عبر بورتريهات شخصية لا
يبدو العشق وأمراضه بعيداً منها. يظهر الفلسطيني هنا فرداً عادياً متخلصاً من حالة
التأليه والقداسة التي وضِعَ فيها قسراً وجعلته معلّقاً بقضية لم يتنكّر لها، لكنّ
مع حقه بأن يعيش حياته العاديّة مثل الآخرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق