أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الخميس، 28 يوليو 2022

من الفن الصليبي الفلسطيني


ترك الصليبيون، فنونا، وأثروا على الحقب التالية لهم، مثلما تأثروا هم فيما سبقوهم، وخلال وجودهم في فلسطين، تأثروا بالمثولوجيا الإسلامية، وهذا موضوع آخر.

سنجد المتويفات الصليبية، على أكثر المآثر الإسلامية لفتا، كالأسبلة (سبيل باب السلسلة مثلًا)، وحتى القبور (مقبرة ماميلا مثلًا) وفي المسجد الأقصى، الذي حوَّله المحتلون إلى كنيسة.

يشتهر في العمارة الفلسطينية التقليدية، العقد الصليبي، والذي يسمى أيضا العقد العربي.

تتواشج الحضارات، كما تتشابك الأجساد البشرية، في هذه اللوحة، بالزخرفة النباتية.

#كنيسة_القيامة

#المسجد_الأقصى

#الفن_الصليبي

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق