انتهينا من وردة
أريحا..وما زلنا مع أسامة العيسة الغرائبي الذي ينبش وينبش ثم يحكي ويحكي...فلسطين
الناس، فاطمة الضاحكة التي استكثر عليها أهلها أن تفرح وتبتسم فقتلوها كما استكثرت
الأنظمة فلسطين على من فيها، فقتلوها بطير رحل خارج من الحروب والتاريخ مصابا
بلوثات العصبية والخرافة والهوس والشخصية المتناقضة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق