هذه
الرواية.. التي كلما قلبت صفحاتها عثرت أكثر على نفسي فيها والأحاديث العميقة التي
دارت بيني وبينها
هذه الرواية.. التي
كلما وجدتني بين سطورها أنبش الذاكرة ما بين الانتفاضة الأولى وانتفاضة الأقصى
وتاريخ من مروا على فلسطين محاربين وهبوا دمائهم له والتناقضات التي نعيشها في زمن
أوسلو. كتبت فأبدعت.كتبت فصدقت ..دمت بخير.
قبلة بيت لحم
الأخيرة. أكثر من رواية..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق