حاول الكاتب أن يجمع
بين فن الرواية وبين التاريخ
لكن ما وجدته بين
دفتي الكتاب هو صحافة.. وصحافة تزينها الأخطاء النحوية والإملائية كذلك.
نجمتان فقط لوجود بعض
المعلومات التاريخية الجميلة عن بيت لحم
أتمنى من الكاتب
أسامة العيسة أن يبقى في حقل الصحافة لأن ذلك هو مكانه الملائم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق