أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الجمعة، 23 سبتمبر 2011

عين المرج-بير زيت





التقيت محمد شاكر فلسع (ابو شاكر)، عام 1994، عندما وصلت طلائع منظمة التحرير الى اريحا ضمن اتفاق (غزة-اريحا اولا)، وكان ناطقا اعلاميا باسم الحاج اسماعيل جبر قائد الامن الوطني.
كان ابو شاكر في المرحلة التحضيرية لمقر الحاج اسماعيل في اريحا، ان لدي انطباعات عن تلك الفترة، واذكر بان ابو شاكر كان يتمتع بحيوية، وعصبية لفتح والسلطة، واصرّ على معرفة انتمائي التنظيمي قبل السماح لي بمقابلة الحاج اسماعيل، ولم اعرف شيئا عن توقعاته للمرحلة.
قابلته يوم 12-9-2011، في بلدته بير زيت وهو الان متقاعد ويدير متنزها اقامه على عين المرج، التي تقع في ارض يملكها قرب جامعة بير زيت.
سعدت بمعاينة العين، والاثار الرومانية والبيزنطية القريبة منها، وبلقاء ابو شاكر، بعد ان جرت مياه كثيرة، في نهر العلاقات الفلسطينية والشرق اوسطية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق