انطلق اليوم السبت في مدينة الرملة، التي كانت عاصمة فلسطين لأكثر من 300 سنة، معسكر التواصل مع مقدسات الرملة الذي تنظمه الحركة الاسلامية في الداخل، ولكن الحماس دفع بعض الفرق المشاركة في المعسكر الى البدء مبكرا، فرممت عدة صروح اثرية ودينية في المدينة المحتلة منذ عام 1948.
ومن بين ما تم ترميمه، مصلى البسطامي المهمل، وقال مدير مشروع الترميم صالح عاشور، بان المتطوعين، واصلوا العمل على مدار الساعة من اجل انجاز العمل، واعادة الوجه المشرق للـ "بسطامي".امر مثير للمشاعر حقا..اه يا رملة..اجدادي كانوا فيها في يوم ما، وقسم من اهالي قريتي زكريا، نقلهم بن غوريون اليها، وما زالوا فيها حتى الان..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق