لا اعرف ماذا فعل قديسنا الشعبي المحبوب الخضر الاخضر لصديقي ابراهيم، الذي اصر على الاستيقاظ مبكرا، مع النجمة او قبلها، حاملا كاميراته ليصور البيتلحميات الاتيات سيرا على الاقدام الى مقام الخضر، يوم اول امس الخميس.
شاركت مع مطاردة ابراهيم، التي وثقها بالصور، صباحا ومساءا، وتخلفت عن الذهاب امس الجمعة، فتكاسل هو الاخر، وذهبنا الى مكتبة بيت جالا لنشارك بمناقشة كتاب مع مجموعة محبات الادب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق