تشتبك الكاتبة
الفلسطينية هدى الشوا، المقيمة في الكويت مع التراث، ولكن ليس بشكل تقليدي، ولا
مستهلك. اشتبكت مع طيور فريد الدين العطّار، ومخلوقات القزويني، والديري، وغيرهم.
قادها هذه
العلاقة مع الحيوانات الاسطورية، للفوز بجائزة الشيخ زائد لأدب الأطفال عام 2008م.
تشتغل هدى،
الان على قصة لليافعين واليافعات، عن ولدٍ من مخيم الدهيشة. زارت المخيم، ومناطق
أخرى، تحضيرا للعمل.
ستزور فلسطين
مرة أخرى في شهر أيّار المقبل، لحضور احتفالات القديس الأكثر شعبية، الخضر الأخضر،
لاستكمال التحضير للعمل.
ليلة أمس احتفينا
بالنسخ الأولى من كتابها الجديد (أبوللو على شاطيء غزة). الذي يكشف عن الحساسية
الابداعية لدى هدى، حول الماضي، والراهن، والتراث، والآثار.
سهرة جميلة،
احاط القمر نفسه، بهالة، التقطنا له ولها الصور، بحضور الكاتب صالح أبو لبن،
ومازنيّن (قمصية، وكرم)، وآخريات..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق