جمع الكاتب
العراقي صموئيل شمعون روايتين في رواية تحت عنوان واحد (عراقي في باريس)، الرواية
الاولى بمثابة سيرة ذاتية اخاذة للكاتب خلال تشرده في باريس، اما الثانية فهي عن
طفولته في الحبانية في العراق.
اساليب السرد
في الروايتين مختلفة، وكذلك عنصر التشويق، وروح الفكاهة التي تميز الرواية الاولى.
الرواية الثانية ربما لوّ اضاف اليها الكاتب، وعدل وبدل، لاصبحت عملا مهما عن
الحبانية، ومجتمعها الذي هُجر من قبل سلطة البعث. ربما يعوضها شمعون في عمل آخر.ثبت الكاتب، او الناشر (طبعة الدار العربية للعلوم الاولى-2012م) آراء لكتاب في الكتاب، تشير الى اننا امام نص لا مثيل له في الادب العربي، او شيء شبيه بذلك، وبالطبع هذا كلام مرسل، لا يقلل من اهمية عمل صموئيل شمعون، فهناك في السيرة الذاتية من حيث الجراة والجنس مثلا سيرة محمد شكري، وكذلك رواية حنان الشيخ البديعة (حكايتي شرح يطول).
يمتلك شمعون، أدوات
فنية متقدمة، وقدرة على استخدامها، ويلاحظ القاريء، تطور هذه الادوات بين النصين،
او الروايتين.
Hello there, You have done a fantastic job. I will certainly
ردحذفdigg it and personally suggest to my friends. I'm sure they'll be benefited from this website.
Feel free to surf my webpage ... man utd transfer news nani