كتبت عن جنون القادة الذين يبيعون أجساد
الفلسطينيين في سبيل الحفاظ على أنفسهم...!.
كتبت عن العقلاء ونسبتهم إلى
المجانين...!.
بأية لغة كتبت؟،لا أعلم، لغة الروح أم
لغة العقل، ومَن كنت تخاطب؟
لعلك يا رفيق تقرأ وجوه المارين،
تقرأ بؤسهم وفقدانهم الأمل، تقرأ وجوههم الشاحبة في كل شيء، في الاوجاع والحزن
وصرخات مدوية...!
الخيبات المتكرره والوجوه المزيفة
والاكاذيب الذي تعرض لها هذا الشعب مزقته.
كل شيء أصبح يبحث عن الفرح ولا يجده..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق