خاص –إياد شماسنة
أقام منتدى رواق المهد الثقافي/مؤسسة إبداع، بالتعاون مع مركز السلام في مدينة بيت لحم أمسية شعرية للشاعرة الفلسطينية روز الشوملي وذلك في قاعة مركز السلام مساء هذا اليوم السادس من آب 2015.
افتتح الأستاذ الروائي أسامة الأمسية العيسة؛ مرحبا بالشاعرة وبالحضور، ومعرفا بانجازاتها الأدبية والبحثية، مشيرا إلى أن الشوملي كانت إحدى العاملين في مركز الأبحاث الفلسطيني في بيروت، وقد قام العيسة بالتعريف بديوانها الأخير "فرس الغياب" ، ثم قام الأستاذ الناقد عزيز العصا بتقديم قراءته المكتملة لديوان "فرس الغياب" مبرزا أهم المحاور الجمالية التي ارتكز عليها الديوان.
بعد ذلك قامت الشاعرة بإلقاء عدد من قصائدها التي نالت اهتمام الحضور، والتي قابلها بالاستحسان، ثم قدم الروائي الأستاذ صالح أبو لبن قراءة نقدية موجزة لجماليات الديوان، تبعه قراءة أخرى قامت بها الشاعرة لمجموعة من قصائدها ومنها قصيدة بيت لحم التي قرأتها نزولا عند رغبة الحضور، ثم قامت الشاعرة بتوقيع ديوانها للحضور .
في ختام الأمسية، شكر الروائي الأستاذ أسامة العيسة الحضور، وأكد على أهمية الثقافة وضرورة إحياء المزيد من الأمسيات مشيرا أن الشاعرة الشوملي لا يمكن إيجاز تجربتها في أمسية واحدة، ورغم ذلك كان لقاؤها جميلا وثريا .
أقام منتدى رواق المهد الثقافي/مؤسسة إبداع، بالتعاون مع مركز السلام في مدينة بيت لحم أمسية شعرية للشاعرة الفلسطينية روز الشوملي وذلك في قاعة مركز السلام مساء هذا اليوم السادس من آب 2015.
افتتح الأستاذ الروائي أسامة الأمسية العيسة؛ مرحبا بالشاعرة وبالحضور، ومعرفا بانجازاتها الأدبية والبحثية، مشيرا إلى أن الشوملي كانت إحدى العاملين في مركز الأبحاث الفلسطيني في بيروت، وقد قام العيسة بالتعريف بديوانها الأخير "فرس الغياب" ، ثم قام الأستاذ الناقد عزيز العصا بتقديم قراءته المكتملة لديوان "فرس الغياب" مبرزا أهم المحاور الجمالية التي ارتكز عليها الديوان.
بعد ذلك قامت الشاعرة بإلقاء عدد من قصائدها التي نالت اهتمام الحضور، والتي قابلها بالاستحسان، ثم قدم الروائي الأستاذ صالح أبو لبن قراءة نقدية موجزة لجماليات الديوان، تبعه قراءة أخرى قامت بها الشاعرة لمجموعة من قصائدها ومنها قصيدة بيت لحم التي قرأتها نزولا عند رغبة الحضور، ثم قامت الشاعرة بتوقيع ديوانها للحضور .
في ختام الأمسية، شكر الروائي الأستاذ أسامة العيسة الحضور، وأكد على أهمية الثقافة وضرورة إحياء المزيد من الأمسيات مشيرا أن الشاعرة الشوملي لا يمكن إيجاز تجربتها في أمسية واحدة، ورغم ذلك كان لقاؤها جميلا وثريا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق