أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الاثنين، 7 أبريل 2014

الغرور..فنون/عماد الأصفر


 

ما حاجتي لكاتب ليس مغرورا بما كتب !!!! وما حاجتي لمقابلة مغرور حتى وإن كان كاتبا !!!!!!!

كنت قد قطعت عهدا على نفسي بأن لا أقرأ لكتابٍ ما زالوا على قيد الحياة ، وخاصة ان كانوا ممن اعرف، او ممن يُحتمل ان اقابلهم واتعرف بهم، وكل ذلك خشية ان يتلبسني القول المأثور: "أن تسمع بالمعيدي خيرا من ان تراه".

ورغم شرائي أو حصولي على كتب موقعة من اصحابها الأحياء إلا انني حافظت على العهد، وبقيت ابحث عن كتب الراحلين، خرقت هذا العهد عددا محدودا من المرات وفي الغالب لأقرأ روايات ذاع صيتها كثيرا، ولكتاب عرب سيزورون فلسطين، وهذه المرة كان الخرق فلسطينيا وأكثر ندرة، وهو خرق لن أندم عليه.

عزيزي Osama Alaysa روايتك مختلفة بروعتها.

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق