في عام 2000م، تسللت أنا وصديقي، من خلال الأكمة، إلى مسجد البحر في يافا،
التقينا الشيخ الشاب أبو عجوة، الذي كان يشرف على ترميم المسجد وإعادته للحياة من
جديد، بتبرعات من تجار القدس. من داخل المسجد الذي يظهر في رسومات لعروس البحر
تعود للقرن السابع عشر. كان يمكن سميع هدير البحر.
المسجد الان ارتدى حلة جديدة، من المثير العودة الى يافا، ولوّ تسللا،
وسماع صدى أصوات الملاحين والصيادين الذين كانوا يستخدمون المسجد قبل الابحار في
بحر الروم، أو الوصول إلى أجمل ميناء فلسطيني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق