يمكن أن يلاحظ المرء،
إذا رغب، أن ألمع الباحثين الفلسطينيين، كتبوا في غير الموضوع الفلسطيني:
*جورج
أنطونيوس-القومية العربية.
*بندلي
الجوزي-الحركات الاجتماعية في الإسلام.
*إحسان عباس-التراث
العربي.
*نقولا زيادة-التاريخ
العربي.
*حنا بطاطا-دراسات في
المجتمعين السوري والعراقي.
*ادوارد سعيد-الإستشراق.
*وائل حلاق-الشريعة
الإسلامية.
*عبد الرزاق
التكريتي-ثورة ظفار.
الموضوع الفلسطيني
باتساعه، متروك، للابتذالات الشعبوية، والسياسية، والحزبية، ومتضخمي الذوات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق