أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الجمعة، 6 يوليو 2018

في دار زهران..!




كيف لشابٍ أن يحوّل بيت العائلة في رام الله، لمتحف، وجاليري، ومقر ثقافي-فني، بمبادرة ذاتية، رافضا أي دعم مشروط أو غير مشروط..!
دار زهران التي حوّلها جيش الاحتلال في الانتفاضة الأولى لنقطة عسكرية، حولها الحفيد زهران، لنقطة لقاء ثقافي-اجتماعي-فني.
فعل زهران، ما يجب أن يفعله، مثلما فعل أسلافنا ما يجب أن يفعلوه في توريث نسغ هوية، تتطور، ولكنها لا تمحى..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق