صدرت الطبعة الاولى من هذا الكتاب (حكايا سعودي في اوروبا) في فبراير (شباط) 2013) والطبعة الرابعة عشرة التي بين يدي في ابريل (نيسان) 2013، وهو رقم قياسي، حسب معلوماتي، في صناعة النشر العربية.
ما هو السبب الذي يجعل كتابا، خطه كاتب شاب قد لا يكون معروفا لكثيرين من امثالي هو عبد الله بن صالح الجمعة (1987-)، يحقق كل هذا النجاح؟
الكتاب يحوي كما يشير عنوانه، تسجيلا لرحلات الكاتب في عدة اماكن ف...ي اوروبا، باسلوب سلس، وغير متكلف، يقدم للقاريء معلوماته، بدون اقحامه في امور قد تكون صعبة الهضم.
لا اعرف سبب هذا الرواج للكتاب الذي صدر عن مدارك للنشر والتوزيع-دبي، وقد يكون استهدافه، كما اتوقع للقراء والقارئات في السعودية والخليج، حيث القدرة الشرائية اكبر من غيرها من بلدان عربية، احد اسباب الرواج.
ولكن من جهتي فاعتقد انه يجب ان يكون لك شاب، ولكل انسان رحلته، داخل وخارج وطنه. قد يبدو ان الظروف المادية للكاتب، ساعدته في رحلاته، ولكن هذا لا يكفي للترحال، وايضا تسجيل ذلك، ليرتحل الشباب، وغير الشباب، الاغنياء والفقراء، يتحسسون هذا العالم. امام الشغف لا تقف العوائق، ليسيحون في الدنيا افضل من ان "يسيحوا" في اوطانهم، بقنابل العسكر او فتاوى الشيوخ، او مقاولي الاوطان..!
ما هو السبب الذي يجعل كتابا، خطه كاتب شاب قد لا يكون معروفا لكثيرين من امثالي هو عبد الله بن صالح الجمعة (1987-)، يحقق كل هذا النجاح؟
الكتاب يحوي كما يشير عنوانه، تسجيلا لرحلات الكاتب في عدة اماكن ف...ي اوروبا، باسلوب سلس، وغير متكلف، يقدم للقاريء معلوماته، بدون اقحامه في امور قد تكون صعبة الهضم.
لا اعرف سبب هذا الرواج للكتاب الذي صدر عن مدارك للنشر والتوزيع-دبي، وقد يكون استهدافه، كما اتوقع للقراء والقارئات في السعودية والخليج، حيث القدرة الشرائية اكبر من غيرها من بلدان عربية، احد اسباب الرواج.
ولكن من جهتي فاعتقد انه يجب ان يكون لك شاب، ولكل انسان رحلته، داخل وخارج وطنه. قد يبدو ان الظروف المادية للكاتب، ساعدته في رحلاته، ولكن هذا لا يكفي للترحال، وايضا تسجيل ذلك، ليرتحل الشباب، وغير الشباب، الاغنياء والفقراء، يتحسسون هذا العالم. امام الشغف لا تقف العوائق، ليسيحون في الدنيا افضل من ان "يسيحوا" في اوطانهم، بقنابل العسكر او فتاوى الشيوخ، او مقاولي الاوطان..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق