أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الثلاثاء، 25 يوليو 2017

الرفيق أبو فريد..!




في حياة محمد الأطرش (أبو فريد) رموز لمآلات الحركة الوطنية الفلسطينية في سنواتها الأخيرة.
أطلق على ابنه اسم معين، عندما رحل الشاعر الشيوعي معين بسيسو، ولكن معين الصغير ناضل في صفوف حركة فتح، وأُصيب في مظاهرة صاخبة قادها احتجاجا على اغتيال الشيخ أحمد ياسين، وعانى من الإصابة حتى استشهاده.
أبو فريد رفيق العمل النقابي، والنشاط الشبابي والاجتماعي في مركز شباب الدهيشة، وتجربة سجن جنين القصيرة، والخلايا الكفاحية، والأحلام بفلسطين حرة ديمقراطية، ابن قرية الولجة، وابن المخيم، وابن بيت لحم...
وداعًا..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق