تربطني علاقة خاصة بالبحر الميت، لا اعرف كم هي عدد المرات التي وصلته مشيا، عبر وديان بريته البديعة؟، او عدد المغامرات في استكشاف مناطقه، في ظل ظروفه كبحر محتل.
ولم اتخلى عن بحري، حتى في اصعب الظروف السياسية، اعني فترة الانتفاضة الثانية..
لقد كتبت عن هذا البحر كثيرا، وجريت خلف عيونه، وملامحه، واملاحه، وكنت شاهدا على تقلصه، لا اعرف متى تعارفنا انا وهذا البحر الذي كنا نسميه (البحرة)، ووثقت اسماء عديدة له.
لا اشعر بالاستياء تجاه القرار الرسمي الفلسطيني، بمشاركة اسرائيل الرسمية، بالتصويت لصالح هذا البحر ضمن مسابقة العجائب السبع.
ولم اتفاجا بهذا القرار، ولم اتوقف عند التبريرات لهذا الموقف..ولم استغرب مشاركة شبكات الهواتف الخلوية الفلسطينية في الامر، فالرأسمالية الفلسطينية لن تغير جلدها. مثلما تغير النخب الثقافية جلودها.
فقط..فقط انظر الى بحري..واضحك..اضحك..
It's appropriate time to make a few plans for the longer term and it's time to be happy.
ردحذفI have learn this publish and if I could I wish to counsel you few interesting things or tips.
Perhaps you can write next articles regarding this article.
I desire to read even more things about it!
Also visit my web page - latest transfer news soccer summer 2010