هل يلعب الجنس بفكرته، وأدواته، وقدرته أو عجزه دورًا أساسيًا في حياة
الفلسطيني!
ترتكز رواية الأديب الحائز
على حائزة الشيخ زايد، الكاتب الفلسطيني اسامة العيسة على قضية "السبع
المطربل" والسبع هو فتوة أو قبضاي القرية، وهو الذي يتغاضى عن عجزه ويشتم
ويلعن ثم يسكر ويبكي، هل هذا ترميز ذكي لأنظمة الحكم مثلًا؟
لا أعرف إن قصد أسامة
العبسة ذلك! هذا محتمل. لكن الجنس سيظل القوة المركزيَّة في حكم الشرق، كان وما
زال.
للحديث بقية
#إياد_شماسنة
#سماء_القدس_السابعة
#منشورات_المتوسط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق