أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

السبت، 1 سبتمبر 2018

ماذا لو لم يكونوا كتّاباً؟/يامن نوباني

قد لا تكون الكتابةُ المهنةَ الأساسيّة لكثيرٍ من الكتّاب العرب الذين يُمارسون مهناً أخرى في مجالات مختلفة. لكن، ماذا كان هؤلاء سيكونون لم لو يكونوا كتّاباً وشعراء في الأصل؟ سؤال طرحته "العربي الجديد" على عددٍ منهم. بعيداً عن الأمنيات الرومانسية، يتمنّى الروائي والصحافي الفلسطيني أسامة العيسة أن يكون رجل أعمال. والسبب أنها "مهنة مجدية ومربحة مادياً. أقلّه، أنها تُمكّنني من شراء الكتب" - يقولها بضحك عال ويُضيف: "لا زلتُ متمسّكاً برأيي القديم المتمثّل في أن الكتابة عملٌ شاق وصعب".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق