مَن تآمر ومَن ناضل
تعرفت عليها، قبل أن أتعرف عليها..!!
كان كتاب د.نائلة الوعري (دور القنصليات الأجنبية في هجرة واستيطان اليهود في فلسطين 1840-1914) مدار نقاش بيني وبين الدكتور ابراهيم الفني، في جلساتنا الدورية في منزله بمدينة البيره.
سعدت ب...لقائها في المنامة، وتشرفت بتقديمها لي كتابها الجديد (موقف الولاة والعلماء والأعيان والإقطاعيين في فلسطين من المشروع الصهيوني 1856-1914).
تشرفت ايضا باهدائها: "حتى لا ننسى من تآمر ومن هادن ومن ناضل المشروع الصهيوني".
الكتاب مهم، وهو ما تنبه له الدكتور حسان حلاق، الذي كتب على الغلاف الاخير للكتاب متأسيا: "اتمنى من امة اقرأ ان تقرأ التاريخ، وتستفيد منه، لئلا يضيع منا التاريخ والحاضر".
حفيدة (الوعريون) الذي اسسوا حي الوعرية في البقعة، وهو احد الاحياء الأولى التي بناها المقدسيون خارج اسوار البلدة القديمة، مؤرخة مهمة، في وقت تصدى فيه للمواضيع التي تطرحها أجانب وإسرائيليون.
هذه تحية عاجلة لمؤرختنا، وانا غارق في سطور كتابها، ولي عودة مؤكدة معه ومعها.مشاهدة المزيد
تعرفت عليها، قبل أن أتعرف عليها..!!
كان كتاب د.نائلة الوعري (دور القنصليات الأجنبية في هجرة واستيطان اليهود في فلسطين 1840-1914) مدار نقاش بيني وبين الدكتور ابراهيم الفني، في جلساتنا الدورية في منزله بمدينة البيره.
سعدت ب...لقائها في المنامة، وتشرفت بتقديمها لي كتابها الجديد (موقف الولاة والعلماء والأعيان والإقطاعيين في فلسطين من المشروع الصهيوني 1856-1914).
تشرفت ايضا باهدائها: "حتى لا ننسى من تآمر ومن هادن ومن ناضل المشروع الصهيوني".
الكتاب مهم، وهو ما تنبه له الدكتور حسان حلاق، الذي كتب على الغلاف الاخير للكتاب متأسيا: "اتمنى من امة اقرأ ان تقرأ التاريخ، وتستفيد منه، لئلا يضيع منا التاريخ والحاضر".
حفيدة (الوعريون) الذي اسسوا حي الوعرية في البقعة، وهو احد الاحياء الأولى التي بناها المقدسيون خارج اسوار البلدة القديمة، مؤرخة مهمة، في وقت تصدى فيه للمواضيع التي تطرحها أجانب وإسرائيليون.
هذه تحية عاجلة لمؤرختنا، وانا غارق في سطور كتابها، ولي عودة مؤكدة معه ومعها.مشاهدة المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق