قبلة بيت لحم الأخيرة، رواية هامة
للكاتب الفلسطيني أسامة العيسة، بدأت بقراءتها هذا الصباح للاستكشاف، أي لقراءة
بضع صفحات لأعرف أين أصنفها وأين أضعها في قائمة قراءاتي، أو لا قراءاتي، وإذا بي
أنسى لقائي الصباحي معكم وأستغرق في رواية هي مزيج من كل شيء عن بيت لحم، عاليها
وسافلها، تاريخها وواقعها، جدها وهزلها، حلاوتها ومرارتها، وبأسلوب ذكرني - الى حد
ما - بفقيدنا الراحل إميل حبيبي، سوى أن لأسامة طعم خاص ونكهة جديدة، فلا مناص من
قراءته وقراءتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق