الخميس، 11 يونيو 2009
ميشيل بيتشريللو
قبل اشهر رحل الاب ميشيل بيتشريللو، الذي قدم خدمات لا توصف، للثقافة والتاريخ والاثار في الاردن وفلسطين..
واعتقد ان كتابه عن (مادبا: فسيفساء وكنائس) هو كتاب متفرد في مجاله، لم يكتب بيتشريللو وهو جالسا على مكتب في غرفة مكيفة، انما كان شعلة متوقدة من النشاط.
اصدقاء ومحبو بيتشريللو، ادركوا حجم الفراغ الذي احدثه رحيله، ولكن من المؤسف ان الامر لم يكن كذلك لدى الناس والمسؤؤولين في الاردن وفلسطين، باستثناء التابين الذي نشرته بالانجليزية وزيرة السايحة الاردنية (مها خطيب).
مفاجات بيتشريللو، استمرت بالنسبة لي بعد رحيله، عندما وصلني المجلد الذي وضعه عن الحرف الفلسطينية التقليدية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق