أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الثلاثاء، 27 مايو 2025

رحيل في المأبدة!


 


دأب الدكتور عبد الكريم أبو خشَّان، في الأشهر الأخيرة، نعي من رام الله، الأقارب والمعارف المرتقين في غزة، وما أكثرهم. كلماته المباشرة تشي بحجم المأبدة.

هل كان رحيله مفاجئًا حقًا؟ عله تعب من عدّ الراحلين.

آخر مكالمة معه؛ استفسرته فيها عن وضع العزيز إبراهيم خشَّان في غزة.

وآخر مكالمة طويلة؛ استفسرني عن مارونييِّ فلسطين. وعن نشر كتاب ترجمه، اقترحت عليه التواصل مع مشروع كلمة.

رحيله الوحيد، الَّذي لن يتمكَّن من نعيه لنا!

#عبد_الكريم_أبو_خشَّان

#غزة

#أسامة_العيسة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق