الراوية
يُخَربشها: أسامة العيسة
الصفحات
الصفحة الرئيسية
المسكوبية
عندليب والاخرون
ظله على الأرض
مخطوطات البحر الميت
قبلة بيت لحم الأخيرة
أهلين
"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.
الخميس، 27 يناير 2011
عبدالله الصيخان - فاطمه
في زمن ما يبدو الان كانه موغل في القدم رمتني الاقدار في نجران، جنوب الجزيرة، التي لم اصدق انها انجبت الانبياء يوما، فتحت الصحيفة فوقعت عيناي على قصيدة عنوانها (فاطمة) لشاعر اسمه عبد الله الصيخان، رافقتني القصيدة طويلا..طويلا..طويلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق