شارك عدد من أعضاء جماعة الباب الأدبية، في بيت العزاء، الذي أُفتتح في بيت لحم، لضحايا جريمة تفجير كنيسة القديسين في الإسكندرية. بحضور سفير مصر لدى السلطة الفلسطينية، وممثل عن البطريركية القبطية.
وحذر الروائي نافذ الرفاعي، منسق الجماعة، من تداعيات المجزرة المروعة، التي زلزلتنا جميعا.
الكاتب أسامة العيسة عضو الجماعية: "نحن لا نعزي المصريين، أو الأقباط، ولكننا نعزي أنفسنا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق