يكرُّ الزمن، وأصبح أكثر
تأكدًا، أنَّ صاحبي السريِّ نجيب محفوظ، الذي لا يعرف عن تلك الصحبة شيئًا، ليس
سوى مبعوث عناية ما لنا.
لقد موَّه دوره الرسولي،
بعشرات مقابلات الهذر الصحفيِّ، واهتم بنثر مبعوثيته، على آلاف الصفحات.
أشعر أحيانًا، أنني محفوظي
أخير!
*بمناسبة اعادة تنظيم
المكتبة التي لا ينتهي ترتيبها، في محاولات إزالة آثار العدوان (الذي في الواقع لا
يزول) على مكتبتي في شهر رمضان الماضي.
#نجيب_محفوظ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق