أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الخميس، 7 ديسمبر 2017

سيء جدًا وخطير..!




وصلني من صديق على الفيس بوك، رسالة غاضبة اخبرني فيها أن حوارا جرى في احد المجموعات الشبابية على منشوري الأخير: "وقد نال نقدًا شديدًا".
أنا سعيد بأي نقاش ديمقراطي في أجواء ليبرالية، وفيما يلي تكملة الرسالة، عل نشرها يثير نقاشا، ويمكن أن يكون مفيدا:
"يتلخص النقد في النقاط التالية:
١- ما هو السياق الذي وردت فيه عبارة الموت المجاني؟
٢- ما هو السياق الذي ورد فيه الحق بالحركة؟
٣- ماذا يعني سقوط المقاومة والدعوة للصمود؟
٤- ماذا تقصد بان تاريخ الشعب الفلسطيني هو التحايل على السلطات؟ وماذا يقصد بالدعوة إلى التحايل على السلطات؟
٥- ما دور هذه الأفكار في لحظة يبدو فيها الشارع الفلسطيني بأعلى درجات الاستفزاز؟
٦- تعلمت ان النقد ضروري للقريب والرفيق قبل البعيد والعدو.
نعم ما كتبه سيء جدا.
وهو خطير لأنه يختفي تحت نقد القيادة".
**
الصورة: عتبة منزل مزينة وباب/ خربة البرج 18-9-2017م

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق